إن التنوع الواسع في المهارات والتقنيات التي يستخدمها معلمو العلوم والرياضيات للحفاظ على تنظيم الطلاب وتركيزهم وانتباههم وإنتاجيتهم الأكاديمية تتوافق مع فلسفتهم التعليمية وتفضيلاتهم في أسلوب التدريس. تتغير البيئات التعليمية في العديد من أنحاء العالم باستمرار. وتعمل التطورات السريعة والابتكارات الهائلة على تزويد المعلمين والمتعلمين بآليات التكيف لمواكبة العالم المتغير بسرعة. ومع ذلك، هناك أيضًا عناصر الوضع الراهن في النظام مثل الفلسفات التعليمية وتفضيلات أسلوب التدريس.